أَنَا لَسْتُ حَزِيّنَةٌ عَلَىْ خَسَارَاتِيّ اَلَّتِيّ مَرَرّْتُ بِهَا ،
وَ لـَا يُؤْلِمُنّيِ اَلْحُزُنْ ،
وَ لَمْ أَعُدْ تِلّْكَ اَلْصَغِيّرَةُ اَلَّتِيّ تَبْحَثُ عَنْ اَلَّلَيّلِ لـِ تُخْفِيّ دُمُوّعَهَا عَنْ مَنْ تُحِبْ ،
بِ هُدُوّوّءٍ ..
تَسَرَّبَتْ إِلَيَّ اَلْقَسْوَةُ ،
وَ رَافَقَتْنِيّ اَلْلَّـامُبَالَـاةْ فِيّ كَثِيّرٍ مِنَ اَلْـأُمُوّرْ ،
فـَ لَّسْتُ أَخْشَىّ خَسَارَاتٍ جَدِيّدَةٍ ، وَ لـَا أُحَارِبُ مِنْ أَجْلِ اَلْبَقَاءِ ،
تَسَرَّبَتْ إِلَيَّ اَلْقَسْوَةُ ،
وَ رَافَقَتْنِيّ اَلْلَّـامُبَالَـاةْ فِيّ كَثِيّرٍ مِنَ اَلْـأُمُوّرْ ،
فـَ لَّسْتُ أَخْشَىّ خَسَارَاتٍ جَدِيّدَةٍ ، وَ لـَا أُحَارِبُ مِنْ أَجْلِ اَلْبَقَاءِ ،
فَ كُلُّ رِهَانَاتِيّ خَسِرْتُهّا فِيّ بِدَايَةِ اَلْطَّرِيّقِ ، وَ لَمْ أَعُدْ مُنْدَفِعَةٌ إِلَىّ اَلْبَقَااءِ ،
أَوْ إِكْتِسَابُ أَشْخَاصٍ فِيّ سَبِيّلَ أَنْ أَمْضِيّ فِيّ اَلْحَيَاةِ ،
خُلـَاصَةُ اَلْحَدِيّثْ ،
أَنَا كَبُرْتْ .. وَ أَصْبَحّْتُ فِعْلـَاً قَاسِيَةٌ ، ..
أَصْبَحْتُ أُشْبِهُ أَحَدُهُمْ ، لَـا تَظُنُّوّنِيّ وَحْشَاً أَوْ بِلـَاَ قَلْبْ ...
أَنَا أَتَعَلَّمُ فَقَطْ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق