الخميس، 17 فبراير 2011



وشَ أسُويِ ..
مدّآم إنيِ لا حَكيِتْ مآسمَعونيْ !
وإذآ سمِعونيِ مآفَهموُنيِ !
كلّي عَلىِ بِعضّيِ طّبآيِعَ غآمِضَه
مِثلْ الغَيوُمَ لا مَرتْ علّى أرَضْ عطّشىِ
وهَي مليِآنه مَطّر
ثمْ أقفَت
..
وَخلّتْ الأرَضْ جَدبآ و كآسِيهآ القَهِر !

ليست هناك تعليقات: